mohamedusma

بسم الله الرحمن الرحيم
عزيزي الزائر/عزيزتي الزائرة يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضوا معنا او التفضل بتسجيلك الان ان لم تكن مسجل سابقا.. لاننا نرغب دائما في انضمامك الى اسرة المنتدى,,, نتشرف بتسجيلكم وزيارتكم. شكرا لتعاونكم
منتدى عالم المعرفة
المدير العام


ادارة منتدى المسلم ادعية أناشيد كل قصص و كل ماتريد
mohamedusma

بسم الله الرحمن الرحيم
عزيزي الزائر/عزيزتي الزائرة يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضوا معنا او التفضل بتسجيلك الان ان لم تكن مسجل سابقا.. لاننا نرغب دائما في انضمامك الى اسرة المنتدى,,, نتشرف بتسجيلكم وزيارتكم. شكرا لتعاونكم
منتدى عالم المعرفة
المدير العام


ادارة منتدى المسلم ادعية أناشيد كل قصص و كل ماتريد
mohamedusma
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

mohamedusma

منتدى المسلم ادعية أناشيد كل قصص و كل ماتريد
 
الرئيسيةحول شعبية الرواية البوليسية I_icon_mini_portalأحدث الصورالتسجيلدخول


http://up.arabsgate.com/u/4950/3559/46509.gif
لترحيب للاعضاء جديده

بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
mohamed
حول شعبية الرواية البوليسية Vote_rcapحول شعبية الرواية البوليسية Voting_barحول شعبية الرواية البوليسية Vote_lcap 
salah
حول شعبية الرواية البوليسية Vote_rcapحول شعبية الرواية البوليسية Voting_barحول شعبية الرواية البوليسية Vote_lcap 
سارة
حول شعبية الرواية البوليسية Vote_rcapحول شعبية الرواية البوليسية Voting_barحول شعبية الرواية البوليسية Vote_lcap 
silour32
حول شعبية الرواية البوليسية Vote_rcapحول شعبية الرواية البوليسية Voting_barحول شعبية الرواية البوليسية Vote_lcap 
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 1 عُضو حالياً في هذا المنتدى :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 1 زائر

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 146 بتاريخ الأربعاء أبريل 26, 2023 8:27 am

 

 حول شعبية الرواية البوليسية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
mohamed
Admin
Admin
mohamed


السرطان عدد المساهمات : 113
نقاط : 345
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 17/07/2011
العمر : 35

حول شعبية الرواية البوليسية Empty
مُساهمةموضوع: حول شعبية الرواية البوليسية   حول شعبية الرواية البوليسية I_icon_minitimeالخميس يوليو 28, 2011 5:22 pm

يبدأ بريشت مقالته "حول شعبية الرواية البوليسية" (المؤلفات الكاملة، 19، فرانكفورت 1976، ص450-457) قائلاً: "تُظهر الرواية البوليسية بلا شك كلّ سمات أحد الفروع الأدبية المزدهرة". وبهذا يلقي بياناً يسري مفعوله منذ نشر القصة البوليسية الأولى في الأدب العالمي، المسماة: "القتلة في شارع مورغ" لـ"بوي"، عام 1841 وحتى اليوم. وإنْ جاز للمرء أنْ يصدق معلومات دور النشر حول عدد توزيع الكتب (أو بيانات مؤسسات التلفاز العالمية لدى بث الأفلام البوليسية)، فإن هذا النوع يخصّ معظم المشاهدين على الإطلاق. غير أن هذه المحبة الواضحة للرواية البوليسية تقف بخلاف سواء أكان ذلك مع البحث بعلم الأدب المضاف والمتأخر بعض الشيء بالنسبة إلى النوع الأدبي، أم مع ازدرائها الملاحظ مراراً.‏

وتُعدّ الرواية البوليسية -بوجه خاص في المحيط اللغوي الألماني -أدباً هزيلاً، إنْ لم تكن أدباً قليل القيمة، لأنها في القليل النادر تهدف إلى الترفيه أكثر من الإثارة. وهكذا ترى الكاتبة البوليسية، "دورتي سايرس" ذات الشهرة الفائقة أنّ الرواية البوليسية "أدب التسلية"، وليست "أدب القول". (مقدمات للقصص البوليسية العظيمة، الجريمة والرعب، لندن 1960).‏

انقسام وارتباك شبيهان، كما لدى الحكم على النوعية الأدبية للرواية البوليسية يقفان أيضاً بالنسبة إلى تعريفها، بحيث إنّ "بوخلوه" و"بيكر" كادا أن يقولا باستسلام: "لم يتم تعريف قاطع لقصة المخبر السري على الرغم من المحاولات الكثيرة حسب المعايير من حيث المحتوى أو الشكل حتى اليوم، وقلما يمكن أن يتم لدى تعدد نواحي الجنس الأدبي"(3).‏

تعاريف:‏

إن الأكثرية الغالبة لكل محاولات التحديد والترتيب من حيث علم الأدب والمقالة مؤرخة بعد عام 1940، إذن في تاريخ كانت فيه تطورات جوهرية للرواية البوليسية منتهية سابقاً. ويظهر أنّه من الصعب، ويكاد يكون من المحال أن تؤخذ بعين الاعتبار كثرة النصوص المختلفة، وأنْ تُعْطى إجابة مرضية عن السؤال: ما هي الرواية البوليسية حقاً، أو رواية المخبر السري، أو الحكاية البوليسية؟ أو حكاية المخبر السري، أو رواية العملاء السريين، أو رواية التجسس، أو رواية الإثارة والتشويق؟‏

هنا تفرض مناهج مختلفة نفسها:‏

تشير الرواية البوليسية ورواية المخبر السري حسب طول النص إلى النصوص النثرية الأطول (ولكن في النادر النصوص الطويلة). أما الحكاية البوليسية، وحكاية المخبر السري فتشيران إلى النصوص النثرية الأقصر.. وتمتد الحدود بين الرواية البوليسية ورواية المخبر السري (أو أشكالهما القصيرة) حسب أوجه المضمون من خلال التعريف الآتي: تحكي الرواية البوليسية قصة جريمة تحت اعتبار خاص لترتيب المجرم النفسي (والاجتماعي أيضاً)، ولدوافع جريمته، ولمجرى الجريمة ونتائجها. وتُعَدّ رواية المخبر السري (في الألمانية Detektivroman، والإنكليزية detective novel ، والفرنسية roman policier) شكلاً خاصاً للرواية البوليسية التي تتناول البحث عن المجرم والكشف عن مجرى الجريمة، وبهذا تقتفي القصد بوضع القارئ في شوق وجذب من خلال الاشتراك بالألغاز، كما تُعَدّ "نوعاً إنكليزياً- أمريكياً مميزاً جديداً للرواية البوليسية وخاصة في القرن العشرين الذي تراجع فيه التوضيح النفسي للجريمة خلف الوصف التفصيلي لكشفها، وخلف اتضاح الحادثة الافتراضية، هذه الحادثة التي تظهر في البداية جهاراً غير قابل للتوضيح، وتبقى بالنسبة للقارئ حتى النهاية محفوفة بالأخطار السرية من خلال المخبر السري مع مساعدة قرائن ونتائج منطقية". (دائرة المعارف الأدبية لـ جيرو فون فيلبيرت 1979، ص161).‏

وتُحْدِث اللغة المتداولة غير الدقيقة صعوبة في المحيط اللغوي الألماني. وعلى الرغم من أنّ الرواية البوليسية ورواية المخبر السري تتميزان بعضهما عن بعض، فإنّه يتمّ الحديث غالباً عن الأولى فيما إذا كانت الأخيرة معنية.‏

ويحاول علم الأدب بوقت متأخر أنْ يوضح الفروق بينهما، ليس من حيث المادة والمحتوى، وإنما من حيث الشكل. ويدرك "إيرنست بلوخ" و"هلموت هايسن بوتل" و"ريتشارد أليوين" إلى جانب آخرين في تقنية القصّ إمكانية التمييز بين الرواية البوليسية ورواية المخبر السري. وكمثال على الحادث البوليسي الأقدم والأشهر لمأثورنا"(Vogt II 374) "مقتل آبيل من كاين" (Gen 4,1- 16). يبين "أليوين" أنّ الرواية البوليسية تحكي حوادث ببساطة في ترتيب زمني، أمّا رواية المخبر السري فإنها "عكسية أو ارتدادية" (374). إنها تبدأ بالنهاية، أي بالقتل، وفي هذا المثال بقتل آبيل وتنتهي بكشف القاتل واتضاح دافعه (هنا كاين وبسبب الحسد). ويلخص "أليوين" قائلاً: "يقع الفرق إذن ليس في المادة -فالنوعان يعالجان جريمة- وإنما في الشكل: فالرواية البوليسية تقصّ حكاية جريمة، أمّا رواية المخبر السري فإنها تقصّ حكاية الكشف عن جريمة. ويستطيع المرء أن يضع كل رواية بوليسية في ذهنه، وأن يحكيها على أنها رواية مخبر سري، كما يستطيع بالعكس أن يضع كل رواية مخبر سري على الأرجل، وبهذا فينتج رواية بوليسية قائمة على الأنقاض"(375). ويتحدث "بلوخ" عن ما معناه عن "إعادة غير المحكي"(Vogt II 364). كما يتحدث "هايسن بوتل" عن "إعادة أثر ماليس محكياً" (Vogt ii 364).‏

وتكون الجريمة والمجرم للمؤلف والقاص (وطبيعي المجرم نفسه) معروفين، ولكن لا يوحيان للقارئ، ويبقيان بدون قصّ، وهكذا يجب أن يعادا ويوجدا من قبل المخبر السري على أنه وكيل القارئ في الأحداث.‏

خصائص أساسية:‏

على الرغم من أن الرواية البوليسية ورواية المخبر السري اكتسبتا الظواهر المختلفة خلال تطورهما، وأن الاثنتين سواء من حيث النواحي الشكلية أم النواحي المعنوية منفصلتان بعضهما عن بعض، فإنه توجد بعض العناصر التي يكاد يُعْثَر عليها دائماً -وإنْ في إلحاق متنوع -إنها تتكون من:‏

1-الجريمة: وفي الغالب قتل، لأنّ "جناية صغيرة كقتل لا تكفي" (Van Dine في Vogt I, 144)‏

2-المجرم: وغالباً ما يكون القاتل.‏

3-الضحية: وتكون جثة.‏

4-ظروف الجريمة: مثل وقت الجريمة ومكانها وشهودها..‏

5-الدافع: ويكون المال الأكثر وقوعاً. ونادراً ما يكون الثأر الذي يظهر أحياناً (دويلي: بحث في اللون القرمزي، كريستي: جريمة في قطار الشرق السريع، مصيدة الفأر) وتكوّن هذه الخصائص السابقة الحادثة.‏

6-مشتبهو الجريمة: وهم في الغالب بريئون.‏

7-ودوافعهم الظاهرة: تربك القضية وتؤدي إلى أثر خاطئ ومضلل.‏

8-يتصف المخبر السري بأنه ثاقب الفكر أو حازم، ولكنه في الغالب فردي للغاية وغريب الأطوار.‏

9-ويصل إلى الحل بفضل أسلوبه الخاص (مثلاً لدى "بوي": دوبن وقوته التحليلية، ولدى كريستي: بويروت وزنزاناته الرمادية الصغيرة).‏

10-ومساعديه وأصدقائه المخلصين (يكون القاص للحوادث البوليسية في حالات كثيرة الشريكَ المخاطب الأهم للمخبرين السريين الذين يكوْنون تقريباً وبلا استثناء غير متزوجين ومنعزلين.‏

11-مفتاح حل اللغز (دلائل وآثار تقود إلى الحل).‏

12-بينما الشرطة التي تُصوّر على أنها ليست ماهرة ما تزال تتخبط في الظلمة من جديد.‏

إن المخبر السري بوصفه شخص تعرّف وشخص اندماج يقبل وظيفة خاصة. إنه الشخص الذي يستطيع المؤلف المذكور أن يسند إليه هدفه القولي المقصود "سام سبيد" لدى الكاتب "هاميت" أو "فيليب مارلو" لدى الكاتب خاندلر وهما مكافحان قاسيان ولكنهما أخلاقيان في عالم قذر، وبالمثل هناك أشخاص واضحون لكتابهم مثل المحقق "بيرلاخ" عند "دورّنمات" الذي يظهر وكأنه حاكم محقق للعدالة في عالم غريب. ويقوم المخبر السري علاوة على ذلك بدور وسيط بين المؤلف والقارئ، وكونه "وكيلاً للقارئ السائل وسط الحكاية". (أليوين في Vogt II 314)، فإنه يبحث ويجد حلّ اللغز بالنيابة عنه.‏

تطور‏

تقع جذور الرواية البوليسية ورواية المخبر السري في القرن السابع عشر والقرن الثامن عشر. ويُنظر إلى روايات اللصوص والمهرجين والرعب والجريمة وأخرى على أنها بدايات لهما. وقد أصبح العرض المفصل للقضايا البوليسية المشهورة للعالم القانوني الفرنسي "دي بيتافال" نبعاً محبباً.‏

وبعد القصص البوليسية "مجرم بسبب الشرف المفقود 1786" لـ "شيلر" و"الآنسة سكوديري 1820" لـ "هوفمان" على أنهما رائدان مبهمان في ألمانيا، أفلح " إدغار ألان بو "E.A.Poe في أمريكا من خلال أربع قصص (القتلة في شارع مورغ 1841، لغز ماري روجيه 1842، الخنفساء الذهبية 1843، خطاب بورلوند 1845) أن يؤسس نوع "قصة المخبر السري". وقد حُدّدت خصائصها الأساسية المتعددة السابقة في تكامل هنا: القتل الذي يبدو غامضاً في محيط مغلق، والمخبر السري الذي يعمل بفطنة تحليلية، ومساعده المخلص، والشرطة المرتبكة التي لا حيلة لها، والمشتبه به البريء، والنهاية المفاجئة المؤكّدة.‏

لقد أصبح كلّ من "شارلز ديكنز" و "لي فانو" (العم سايلاس 1864، موت الشاه [في لعبة الشطرنج] 1871) و"كوللنس" (المرأة ذات الرداء الأبيض 1860، حجر القمر 1868) في إنكلترا، و"اميل كابورياو". (علاقة ليروج 1866، السيد لوكوك 1869) و"كاستون ليوكس" في فرنسا من كتاب الرواية البوليسية البارزين. وحققت قصص شارلوك هولمز الشعبية لـ "دويلي" من 1887 حتى 1927 نجاحاً أدبياً مع تأثير واسع الأطراف. ويبدو هذا التأثير قائماً حتى اليوم، ولكن ليس بسبب ملامح المخبر السري المطبوعة. ولعبت "آغاتا كريستي" دوراً بوقت متأخر مع قواعد هذا النوع من القصص وقوانينه، وأكسبته ضروباً جديدة جذابة (مقتل روجر اكرويد 1926، جريمة في قطار الشرق السريع 1934، عشرة أقزام صغار 1939)، ولكن في الوقت نفسه ذاع نقد روايات المخبر السري التقليدي من خلال "ألغاز الكلمات المتقاطعة" من حيث الصياغة والآلية والبعد الواقعي.‏

ويمدح "ريموند خاندلر" (النوم العميق 1939، الوداع الطويل 1953) في مقالته المنشورة عام 1950 "الفن البسيط للقتل" مقدرة زميله الكاتب "هامّيت" في (الصقر المالطي 1930، المفتاح الذهبي 1931) كتابة روايات مخبر سري واقعية، تلك التي كاتبت الحقيقة الاجتماعية المتغيرة، فهو يقول: "ردّ "هامّيت" القتل إلى الناس الذين يملكون سبباً للقتل، ولا يكون هنا فقط أناس للحصول على جثة، وهم الذين يملكون وسيلة القتل باليد، ولا يقتلون بمسدسات المبارزة المقلّبة بالأيدي، وإنما بسم السهم أو الأسماك المدارية. إنه يرسم الناس هكذا على الورق كما كانوا ويتركهم يتحدثون ويفكرون في اللغة التي عرفوها" (خاندلر في Vogt I 180).‏

وطبقاً لذلك فإنّ المخبرين السريين في روايات " hard -boiled School" ولا سيما "صمويل سبيد" لدى "هامّيت" و"مارلو" عند خاندلر، لا يملكون خيالاً، حتى ولو استطاع أحياناً أفظاظ كثيرو التفكير أنْ يحلوا قضاياهم بقبضات الأيدي والمسدسات، وفي أحيان نادرة بالعقل، وذلك نظراً لمحيطهم اللامبالي والوحشي والفاسد.‏

وقد نشأت بعد الحرب كثرة من روايات التجسس والروايات الجنسية- البوليسية والروايات البوليسية -النفسية (وأشكال متعددة مختلطة) خاصة في المحيط الإنكليزي الأمريكي ووجهت إلى دوائر القراء الأكثر اختلافاً. هذا ولم يتناسب نتاج المؤلفين الألمان والفرنسيين مقابل أغلبية المؤلفين الإنكليز والأمريكيين إلا بشكل قليل نادر.‏

ويكتب السويسري "دورّنمات" 1958 في رواية (الوعد ميونيخ 1978) عنواناً فرعياً تحت اسم "صلاة الجُناز على الروايات البوليسية" حيث يوقع بين المنطق المركب للافتراض ضد "القدر" و"المصادفة"، و"القضاء والقدر"(11)، وبهذا يكون الجواب السلبي الأكثر تطرفاً حتى الآن على الروايات البوليسية التي أنكر عليها إنكاراً شديداً إمكانية أن تعيد الواقعية إعادة مطابقة إلى حد ما، والتي تُجرّد من التمرين الإنشائي عديم الجدوى"(11).‏

ويبقى من المشكل فقط معرفة ما إذا كانت الرواية البوليسية تستطيع -أو تريد- أن تأخذ المهمة بجدية بتصوير الواقعية (كما يحلو أيضاً أن تفهم هذه دائماً) أو تغييرها على الإطلاق. وكما يشير التطور التاريخي لهذا النوع الأدبي فإنه مطالب بوظيفة، هذه الوظيفة التي تملي إمكانياته وتحطم حدوده.‏

وتشير محاولات معاصرة، مثلاً القصص البوليسية تحت اسم (محيط الأدب العالمي، فرانكفوت 1978) إلى أن النصوص القائمة قلما يمكن أن تسمى بالروايات البوليسية.‏

المصادر:‏

1-ف. ديبكن: شيرلوك هولمز، رافلس ونماذجهما. هايدلبرج 1914.‏

2-ر. كايلويس: الرواية البوليسية. باريس 1941.‏

3-هـ. هايكرافت: فن قصص الألغاز البوليسية- نيويورك 1946.‏

4-م. روديل: لغز القصة البوليسية- نيويورك 1952.‏

5-ف. فولكن: القتل الأدبي. نورنبرغ 1953.‏

6-أ. مورخ: تطور رواية المخبر السري. لندن 1958.‏

7-ب. بويليوا: رواية المخبر السري. برلين 1967.‏

8-د. نومان: الرواية البوليسية. في: دروس ألمانية 1/1967.‏

9-ج. فوغت: الرواية البوليسية. ميونيخ 1971.‏

10-ي. مارش: القصة البوليسية. ميونيخ 1972.‏

11-راينرت: الموحش ومراجع أدب المخبر السري. بون 1973.‏

12-بوخلوه وبيكر: رواية المخبر السري. دارمشتات 1978.‏

13-ي- شوتس: الرواية البوليسية المعاصرة. ميونيخ 1978
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://moha.allahmontada.com/forum
 
حول شعبية الرواية البوليسية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
mohamedusma :: الادب :: روايات تاريخية-
انتقل الى: